Everything about الإدمان الرقمي
Everything about الإدمان الرقمي
Blog Article
الأميرة المسلمة الهندية "المتمردة" التي اصطادت النمور وقادت سيارة رولز رويس
يعرف إدمان الإنترنت بأنه سلوك مرتبط باستخدام التكنولوجيا بإفراط شديد، على الرغم من آثارها السلبية خاصةً في سن المراهقة.
ولا يفوتنا أن ننوه إلى إن المدمن الرقمي قد يشعر أحياناً بحاجة إلى الخضوع لأساليب علاجية ذات طابع رقمي، فمن هنا علينا الإدراك بأنه مصاب بالإدمان الرقمي، ومن أعراض ذَلِك هو عدم مفارقة المستخدم لجهازه، والشعور بشيء من الضيق والقلق في حالة فقدانه أو انتهاء شاحن الجهاز، أو ضعف الشبكة، أو فقدان حسابه لموقع التواصل الإجتماعي كما نجد أن مدمن الإنترنت يهمل واجباته الإجتماعية والأسرية وحتى الوظيفية بسبب استعماله المفرط لها، ومن أعراض هذه الحالة الإدمانية أيضاً النهوض من النوم بشكل مفاجئ والرغبة بفتح البريد الإلكتروني أو رؤية قائمة المتصلين على تطبيقات التواصل الاجتماعي.
في نهاية المطاف.. إن مواجهة مشكلة الإدمان الرقمي والإنترنت العميق، تتطلب نهجا شاملا وجهودا متضافرة على جميع المستويات؛ فالتصدي لهذه التحديات الخطيرة هو واجب وطني وأخلاقي، من أجل صيانة مستقبل مجتمعاتنا وحماية أفرادها.
تقلبات المزاج: عندما يستخدمها الشخص لتحسين مزاجه أو الهروب من المشاكل الواقعية.
قد يكون التوتر من العوامل المساهمة في إدمان الإنترنت، لذلك من المُهم أن تتعلَّم تقنيات التعامل مع التوتر مثل التنفس العميق واليوغا والتأمل للمساعدة في التعامل مع المشاعر السلبية وتقليل الحاجة إلى اللجوء إلى الإنترنت كوسيلة للتسلية.
الافتقار للسند العاطفي خاصة من يتصفون بالخجل والوحدة النفسية والانطواء.
الحاجة لاستخدام الهاتف أو الإنترنت بشكل أكبر مما سبق للحصول على نفس الشعور بالسعادة والراحة.
اكتشف كيف يمكنك صناعة المحتوى الخاص بك مع مقالات فرصة! نساعدك في فرصة على دخول عالم صناعة المحتوى الرقمي بكافة أشكاله. تصفَّح جميع المقالات هنا
محاولة إشغال النفس من خلال التفاعل مع المجتمع وإيجاد نشاط بديل، مثل ممارسة الرياضة والمشاركة مع المجموعات التطوعية أو نادي الكتاب.
في هذا المقال، سنستكشف مفهوم إدمان الإنترنت وأنواعه وعلاماته وتأثيراته، بالإضافة إلى ما يُمكن القيام به للتغلب عليه.
الفراغ العاطفي: يمكن أن يلجأ البعض إلى العالم الإلكتروني لملء الفراغ العاطفي أو للتعامل مع الشعور بالوحدة، حيث يمكن أن يكون هذا العالم البديل ملاذًا مؤقتًا ولكن خطرًا.
لقد أصبح الإنترنت جزءًا مُهمًّا من من حياتنا اليومية، ومن الأكيد أنَّه قد غيَّر نمط الحياة بشكلٍ كبير مثله مثل أي وسيلة تكنولوجية أخرى.
ولابد هنا من تأكيد أن "إدمان مواقع التواصل نون الاجتماعي" لم يُصنف بعد رسميا كـ "خلل مرضي" من قِبل معدي كتب التصنيف الطبي، مثل الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات العقلية الذي تصدره الرابطة الأمريكية للطب النفسي، والذي يشكل المعيار المُعترف به على نطاق واسع لتصنيف مثل هذه الاضطرابات.